রুকইয়াহ আয়াত

 

 রুকইয়াহ দোয়া

 

اَللّٰهُ اَكْبَرُ كَبِيْرًا وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ كَثِيْرًا وَسُبْحَانَ اللّٰهِ بُكْرَةً وَّأَصِيْلًا

(৭বার)

أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللّٰهِ التَّامَّةِ ، مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَّهَامَّةٍ ، وَمِنْ كُلِّ عَيْنٍ لَّامَّةٍ

(৭বার)

أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللّٰهِ التَّامَّةِ، مِنْ غَضَبِهٖ وَعِقَابِهٖ وَشَرِّ عِبَادِهٖ وَمِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِيْنِ وَأَنْ يَّحْضُرُوْنِ

(৭বার)

أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللّٰهِ التَّامَّاتِ مِنْ شرِّ مَا خَلَقَ

(৭বার)

بِسْمِ اللّٰه ِالَّذِيْ لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهٖ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ العَلِيْمُ

(৭বার)

بِسْمِ اللّٰهِ أَرْقِيْكَ، مِنْ كُلِّ شَيْءٍ يُّؤْذِيْكَ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ نَفْسٍ أَوْ عَيْنِ حَاسِدٍ اَللّٰهُ يَشْفِيْكَ، بِسْمِ اللّٰهِ أَرْقِيْكَ

(৭বার)

بِاسْمِ اللّٰهِ يُبْرِيْكَ، وَمِنْ كُلِّ دَاءٍ يَّشْفِيْكَ، وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ، وَشَرِّ كُلِّ ذِيْ عَيْنٍ

(১৩বার)

اَللّٰهُمَّ رَبَّ النَّاسِ أَذْهِبِ الْبَاسَ اِشْفِ وَأَنْتَ الشَّافِيْ لَا شِفَاءَ إِلَّا شِفَاؤُكَ شِفَاءً لَّا يُغَادِرُ سَقَمًا

حَسْبِيَ اللّٰهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ(৭বার)

(৩বার)

بِسْمِ اللّٰهِ

(২৩বার)

أَعُوْذُ بِعِزَّةِ اللّٰهِ وَقُدْرَتِهٖ مِنْ شَرِّ مَا أَجِدُ وَأُحَاذِرُ

 

 

(৭বার)

أَسْأَلُ اللّٰهَ الْعَظِيْمَ، رَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ، أَنْ يَّشْفِيَكَ

 

(৭বার)

أَعُوْذُ بِاللّٰهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ مِنْ هَمْزِهٖ وَنَفْخِهٖ وَنَفْثِهٖ

 

(৭বার)

أَعُوذُ بِاللّٰهِ الْعَظِيْمِ، وَبِوَجْهِهِ الْكَرِيْمِ، وَسُلْطَانِهِ الْقَدِيْمِ، مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ

(১/৩বার)

أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللّٰهِ التَّامَّاتِ الَّتِيْ لَا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَلَا فَاجِرٌ ، مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَذَرَأَ وَبَرَأَ ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمِنْ شَرِّ مَا يَعْرُجُ فِيْهَا ، وَمِنْ شَرِّ مَا ذَرَأَ فِى الْأَرْضِ ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا ، وَمِنْ فِتَنِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَمِنْ طَوَارِقِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، إِلَّا طَارِقًاْ يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يَا رَحْمٰنُ

(১/৩বার)

 

اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِوَجْهِكَ الْكَرِيْمِ ، وَكَلِمَاتِكَ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ ، اَللّٰهُمَّ أَنْتَ تَكْشِفُ الْمَغْرَمَ وَالْمَأْثَمَ ، اَللّٰهُمَّ لَا يُهْزَمُ جُنْدُكَ ، وَلَا يُخْلَفُ وَعْدُكَ ، وَ لَا يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدِّ ، سُبْحَانَكَ وَبِحَمْدِكَ

(১/৩বার)

اَللّٰهُمَّ اشْفِ عَبْدَكَ يَنْكَأُ لَكَ عَدُوًّا ، أَوْ يَمْشِيْ لَكَ إِلٰى صَلَاةٍ

(১/৩বার)

اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ وَالْمُعَافَاةَ فِى الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ وَالْمُعَافَاةَ فِيْ دِيْنِيْ وَدُنْيَايَ وَأَهْلِيْ وَمَالِيْ ، اَللّٰهُمَ اسْتُرْ عَوْرَتِيْ ، وَآمِنْ رَوْعَتِيْ ، وَاحْفَظْنِيْ مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِيْ ، وَعَنْ يَّمِيْنِيْ وَعَنْ شِمَالِيْ وَمِنْ فَوْقِيْ ، وَأَعُوْذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِيْ

اَللّٰهُمَّ عَافِنِيْ فِيْ بَدَنِيْ، اَللّٰهُمَّ عَافِنِيْ فِيْ سَمْعِيْ، اَللّٰهُمَّ عَافِنِيْ فِيْ بَصَرِيْ، لاَ إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ

يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيْثُ، أَصْلِحْ لِيْ شَأْنِيْ كُلَّهٗ، وَلَا تَكِلْنِيْ إِلٰى نَفْسِيْ طَرْفَةَ عَيْنٍ،

رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبًّا، وَبِالْإِسْلاَمِ دِينًا وَبِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيًّا

رَبِّ أَعُوْذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِيْنِ وَأَعُوْذُ بِكَ رَبِّ أَن يَّحْضُرُونِ

رَبُّنَا اللّٰهُ الَّذِيْ فِي السَّمَاءِ تَقَدَّسَ اسْمُكَ، أَمْرُكَ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ، كَمَا رَحْمَتُكَ فِي السَّمَاءِ فَاجْعَلْ رَحمَتَكَ فِي الْأَرْضِ، وَاغْفِرْ لَنَا حُوْبَنَا وَخَطَايَانَا، أَنْتَ رَبُّ الطَّيِّبِيْنَ أَنْزِلْ رَحْمَةً مِّنْ رَحْمَتِكَ وَشِفَاءً مِّنْ شِفَائِكَ عَلٰى كُلِّ وَجَعٍ،

اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ عَبْدُكَ، وَابْنُ عَبْدِكَ،وَابْنُ أَمَتِكَ، نَاصِيَتِيْ بِيَدِكَ، مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ، سَمَّيْتَ بِهٖ نَفْسَكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهٗ فِي كِتَابِكَ، أَوْ عَلَّمْتَهٗ أَحَدًا مِّنْ خَلْقِكَ، أَوِ اسْتَأْثَرْتَ بِهٖ فِيْ عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيْعَ قَلْبِيْ وَنُوْرَ صَدْرِيْ وَجِلَاءَ حُزْنِيْ  وَذَهَابَ هَمِّيْ،

اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ، وَقَهْرِ الرِّجَالِ،

(১/৩বার)

اَللّٰهُمَّ ذَا السُّلْطَانِ الْعَظِيْمِ، ذَا الْمَنِّ الْقَدِيْمِ، وَذَا الْوَجْهِ الْكَرِيْمِ ، وَلِيِّ الْكَلِمَاتِ التَّامَّاتِ وَالدَّعَوَاتِ الْمُسْتَجَابَاتِ ، عَافِنَا مِنْ أَنْفُسِ الْجِنِّ ، وَأَعْيُنِ الْإِنْسِ

أَعُوْذُ بِوَجْهِ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ الَّذِيْ لَا شَيْءَ أَعْظَمُ مِنْهُ ، وَبِكَلِمَاتِهِ التَّامَّاتِ الَّتِي لَا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَلَا فَاجِرٌ ، وَأَسْمَاءِ اللّٰهِ الْحُسْنٰى كُلِّهَا مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَمَا لَمْ أَعْلَمْ ، مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَذَرَأَ وَبَرَأَ ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِيْ شَرٍّ لَا أُطِيْقُ شَرَّهُ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ ذِيْ شَرٍّ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ ، إِنَّ رَبِّيْ عَلٰى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيْمٍ،

اَللّٰهُمَّ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَاطِرَ السَّمٰوَاتِ وَالْأَرْضِ، رَبَّ كُلِّ شَيْءٍ وَّمَلِيْكَهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، أَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِيْ، وَمِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ وَ شِرْكِهِ ، وَأَنْ أَقْتَرِفَ عَلٰى نَفْسِيْ سُوْءًا، أَوْ أَجُرَّهُ إِلٰى مُسْلِمٍ،

اَللّٰهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَرَبَّ الْأَرْضِ، وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ، فَالِقَ الْحَبِّ وَالنَّوَى، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيْلِ وَالْفُرْقَانِ، أَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْءٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ،

(১/৩বার)

اَللّٰهُمَّ أَنْتَ رَبِّيْ لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ، خَلَقْتَنِيْ وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلٰى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوْءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوْءُ بِذَنْۢبِيْ فَاغْفِرْ لِيْ فَإِنَّهٗ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ إِلَّا أَنْتَ.

(১/৩বার)

اَللّٰهُمَّ أَنْتَ رَبِّيْ لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ ، عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ ، وَأَنْتَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيْمِ ، مَا شَاءَ اللّٰهُ كَانَ ، وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ، أَعْلَمُ أَنَّ اللّٰهَ عَلىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ ، وَأَنَّ اللّٰهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا ، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِيْ ، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌۢ بِنَاصِيَتِهَا ، إِنَّ رَبِّيْ عَلىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيْمٍ

اَللّٰهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ مِنْهُ نَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صلى الله عليه وسلم، وَنَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا اسْتَعَاذَ مِنْهُ نَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صلى الله عليه وسلم ، وَأَنْتَ الْمُسْتَعَانُ، وَعَلَيْكَ الْبَلَاغُ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللّٰهِ

اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ، وَعَلىٰ آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيْمَ، وَعَلىٰ آلِ إِبْرَاهِيْمَ، إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ، اللّٰهُمَّ بَارِكْ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَّعَلىٰ آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلىٰ إِبْرَاهِيْمَ وَعَلىٰ آلِ إِبْرَاهِيْمَ، إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَّجِيْدٌ

 

রুকইয়ার কমন আয়াত

سُوْرَةُ الفَاتِحَة

بِسْمِ اللّٰهِ  الرَّحْمٰنِ الرَّحِیْمِ

اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِیْنَ ﴿۱﴾  الرَّحْمٰنِ الرَّحِیْمِ ﴿۲﴾  مٰلِكِ یَوْمِ الدِّیْنِ ﴿۳﴾ اِیَّاكَ نَعْبُدُ وَ اِیَّاكَ نَسْتَعِیْنُ ﴿۴﴾ اِهْدِ نَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِیْمَ ﴿۵﴾ صِرَاطَ الَّذِیْنَ اَنْعَمْتَ عَلَیْهِمْ۬ۙ غَیْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَیْهِمْ وَلَا الضَّآ لِّیْنَ (৫)

سُوْرَةُ البَقَرَة
بِسْمِ اللّٰهِ  الرَّحْمٰنِ الرَّحِیْمِ

الٓـمّٓ ﴿۱﴾ ذٰلِكَ  الْكِتٰبُ لَا رَیْبَ ۚۖۛ فِیْهِ ۚۛ هُدًی  لِّلْمُتَّقِیْنَ ﴿۲﴾ الَّذِیْنَ یُؤْمِنُوْنَ بِالْغَیْبِ وَیُقِیْمُوْنَ الصَّلٰوۃَ وَمِمَّا رَزَقْنٰهُمْ یُنْفِقُوْنَ ﴿۳﴾ وَالَّذِیْنَ یُؤْمِنُوْنَ بِمَاۤ  اُنْزِلَ اِلَیْكَ وَمَاۤ اُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ ۚوَ بِالْاٰخِرَۃِ هُمْ یُوْقِنُوْنَ ﴿۴﴾ اُولٰٓئِكَ عَلٰی هُدًی مِّنْ رَّبِّهِمْ ٭ وَ اُولٰٓئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ ﴿۵

وَاتَّبَعُوْا مَا تَتْلُوا الشَّیٰطِیْنُ عَلٰی مُلْكِ سُلَیْمٰنَ ۚ وَمَا کَفَرَ سُلَیْمٰنُ وَلٰكِنَّ الشَّیٰطِیْنَ کَفَرُوْا یُعَلِّمُوْنَ النَّاسَ السِّحْرَ ٭ وَمَاۤ اُنْزِلَ عَلَی الْمَلَکَیْنِ بِبَابِلَ هَارُوْتَ  وَمَارُوْتَ ؕ وَمَا یُعَلِّمٰنِ مِنْ اَحَدٍ حَتّٰی یَقُوْلَاۤ اِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَۃٌ فَلَا تَكْفُرْ ؕ فَیَتَعَلَّمُوْنَ مِنْهُمَا مَا یُفَرِّقُوْنَ بِہٖ بَیْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِہٖ ؕ وَمَا هُمْ  بِضَآرِّیْنَ بِہٖ مِنْ اَحَدٍ اِلَّا بِاِذْنِ اللّٰه ؕ وَیَتَعَلَّمُوْنَ مَا یَضُرُّهُمْ  وَلَا یَنْفَعُهُمْ  ؕ وَلَقَدْ عَلِمُوْا لَمَنِ اشْتَرٰىهُ مَا لَہٗ فِی الْاٰخِرَۃِ مِنْ خَلَاقٍ ۟ؕ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِہٖۤ  اَنْفُسَهُمْ ؕ لَوْ کَانُوْا یَعْلَمُوْنَ ﴿۱۰۲

وَ اِلٰـهُكُمْ  اِلٰہٌ  وَّاحِدٌ ۚلَاۤ اِلٰهَ اِلَّا هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِیْمُ ﴿۱۶۳﴾  اِنَّ فِیْ خَلْقِ السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضِ وَاخْتِلَافِ الَّیْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِیْ تَجْرِیْ فِی الْبَحْرِ بِمَا یَنْفَعُ النَّاسَ وَمَاۤ اَنْزَلَ اللّٰهُ مِنَ السَّمَآءِ مِنْ مَّآءٍ فَاَحْیَا بِهِ الْاَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِیْهَا مِنْ كُلِّ دَآبَّةٍ  ۪ وَّتَصْرِیْفِ الرِّیٰحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَیْنَ السَّمَآءِ وَالْاَرْضِ لَاٰیٰتٍ لِّقَوْمٍ یَّعْقِلُوْنَ ﴿۱۶۴

اَللّٰهُ لَاۤ اِلٰهَ اِلَّا هُوَ   ۚاَلْحَیُّ الْقَیُّوْمُ ۚ   لَا تَاْخُذُہٗ سِنَةٌ وَّلَا نَوْمٌ ؕ لَہٗ مَا فِی السَّمٰوٰتِ وَمَا فِی الْاَرْضِ ؕ مَنْ ذَا الَّذِیْ یَشْفَعُ عِنْدَہٗۤ  اِلَّا بِاِذْنِہٖ ؕ یَعْلَمُ مَا بَیْنَ اَیْدِیْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ  ۚوَلَا یُحِیْطُوْنَ بِشَیْءٍ مِّنْ عِلْمِہٖۤ اِلَّا بِمَاشَآءَ ۚوَسِعَ كُرْسِیُّهُ السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضَ ۚوَلَا یَـُٔوْدُہٗ حِفْظُهُمَا ۚوَهُوَ الْعَلِیُّ الْعَظِیْمُ ﴿۲۵۵

اٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَاۤ اُنْزِلَ اِلَیْهِ مِنْ رَّبِّہٖ وَالْمُؤْمِنُوْنَ ؕ كُلٌّ اٰمَنَ بِاللّٰهِ وَمَلٰٓئِکَتِہٖ وَكُتُبِہٖ وَرُسُلِہٖ ۟ لَا نُفَرِّقُ بَیْنَ  اَحَدٍ مِّنْ رُّسُلِہٖ ۟ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَ اَطَعْنَا ٭ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَ اِلَیْكَ الْمَصِیْرُ ﴿۲۸۵﴾ لَا یُکَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَا ؕ لَهَا مَا کَسَبَتْ وَعَلَیْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ؕ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَاۤ  اِنْ نَّسِیْنَاۤ  اَوْ اَخْطَاْنَا    ۚرَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَیْنَاۤ  اِصْرًا کَمَا حَمَلْتَہٗ عَلَی الَّذِیْنَ مِنْ قَبْلِنَا ۚرَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَۃَ لَنَا بِہٖ ۚوَاعْفُ عَنَّا ٝ وَاغْفِرْ لَنَا ٝ وَارْحَمْنَا ٝ اَنْتَ مَوْلٰىنَا فَانْصُرْنَا عَلَی الْقَوْمِ الْکٰفِرِیْنَ ﴿۲۸۶

سُوْرَةُ آل عِمرَان

شَهِدَ اللّٰهُ  اَنَّہٗ  لَاۤ  اِلٰهَ  اِلَّا هُوَ ۙوَالْمَلٰٓئِکَۃُ وَ اُولُوا الْعِلْمِ قَآئِمًۢا بِالْقِسْطِ ؕ لَاۤ اِلٰهَ  اِلَّا هُوَ الْعَزِیْزُ الْحَكِیْمُ ﴿۱۸﴾  اِنَّ الدِّیْنَ عِنْدَ اللّٰهِ الْاِسْلَامُ ۟ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِیْنَ اُوْتُوا الْكِتٰبَ اِلَّا مِنْۢ بَعْدِ مَا جَآءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْیًۢا بَیْنَهُمْ ؕ وَمَنْ یَّكْفُرْ بِاٰیٰتِ اللّٰهِ فَاِنَّ اللّٰهَ سَرِیْعُ الْحِسَابِ ﴿۱۹

سُوْرَةُ الاٴعرَاف

اِنَّ رَبَّكُمُ اللّٰهُ الَّذِیْ خَلَقَ السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضَ فِیْ سِتَّةِ اَیَّامٍ ثُمَّ اسْتَوٰی عَلَی الْعَرْشِ ۟ یُغْشِی الَّیْلَ النَّهَارَ یَطْلُبُہٗ حَثِیْثًا ۙوَّ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ وَالنُّجُوْمَ مُسَخَّرٰتٍۭ بِاَمْرِہٖ ؕ اَلَا لَهُ  الْخَلْقُ وَ الْاَمْرُ ؕ تَبٰرَكَ اللّٰهُ رَبُّ الْعٰلَمِیْنَ ﴿۵۴﴾  اُدْعُوْا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَّخُفْیَۃً ؕ اِنَّہٗ لَا یُحِبُّ الْمُعْتَدِیْنَ ﴿۵۵﴾  وَ لَا تُفْسِدُوْا فِی الْاَرْضِ بَعْدَ اِصْلَاحِهَا وَادْعُوْهُ خَوْفًا وَّطَمَعًا ؕ اِنَّ رَحْمَتَ اللّٰهِ قَرِیْبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِیْنَ ﴿۵۶

ayate sihr 33/66 times

وَ اَوْحَیْنَاۤ  اِلٰی مُوْسٰۤی اَنْ اَلْقِ عَصَاكَ ۚفَاِذَا هِیَ تَلْقَفُ مَا یَاْفِكُوْن﴿۱۱۷﴾ فَوَقَعَ الْحَقُّ وَبَطَلَ مَا کَانُوْا یَعْمَلُوْنَ ﴿۱۱۸﴾ فَغُلِبُوْا هُنَالِكَ وَانْقَلَبُوْا صٰغِرِیْنَ ﴿۱۱۹﴾ وَ اُلْقِیَ السَّحَرَةُ سٰجِدِیْنَ ﴿۱۲۰﴾  قَالُوْۤا اٰمَنَّا بِرَبِّ الْعٰلَمِیْنَ ﴿۱۲۱﴾ رَبِّ مُوْسٰی وَهٰرُوْنَ ﴿۱۲۲

سُوْرَةُ یُونس

فَلَمَّاۤ  اَلْقَوْا قَالَ مُوْسٰی مَا جِئْتُمْ بِهِ ۙالسِّحْرُ ؕ اِنَّ اللّٰهَ سَیُبْطِلُہٗ ؕ اِنَّ اللّٰهَ  لَا یُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِیْنَ ﴿۸۱﴾  وَیُحِقُّ اللّٰهُ  الْحَقَّ بِکَلِمٰتِہٖ وَلَوْ کَرِهَ الْمُجْرِمُوْنَ ﴿۸۲

سُوْرَةُ طٰه

وَ اَلْقِ مَا فِیْ یَمِیْنِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُوْا ؕ اِنَّمَا صَنَعُوْا کَیْدُ سٰحِرٍ ؕ وَ لَا یُفْلِحُ السَّاحِرُ حَیْثُ اَتٰی ﴿۶۹

سُوْرَةُ المؤمنون

اَفَحَسِبْتُمْ اَنَّمَا خَلَقْنٰكُمْ عَبَثًا وَّ اَنَّكُمْ  اِلَیْنَا لَا تُرْجَعُوْنَ ﴿۱۱۵﴾  فَتَعٰلَی اللّٰهُ  الْمَلِكُ الْحَقُّ ۚلَاۤ اِلٰهَ  اِلَّا هُوَ ۚرَبُّ الْعَرْشِ الْکَرِیْمِ ﴿۱۱۶﴾  وَمَنْ یَّدْعُ مَعَ اللّٰهِ  اِلٰـہًا اٰخَرَ ۙلَا بُرْهَانَ لَہٗ بِہٖ ۙفَاِنَّمَا حِسَابُہٗ عِنْدَ رَبِّہٖ ؕ اِنَّہٗ  لَا یُفْلِحُ الْکٰفِرُوْنَ ﴿۱۱۷﴾  وَ قُلْ رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَ اَنْتَ خَیْرُ الرّٰحِمِیْنَ ﴿۱۱۸

سُوْرَةُ الصَّافات

بِسْمِ اللّٰهِ  الرَّحْمٰنِ الرَّحِیْمِ

وَالصّٰٓفّٰتِ صَفًّا ﴿۱﴾  فَالزّٰجِرٰتِ زَجْرًا ﴿۲﴾  فَالتّٰلِیٰتِ ذِكْرًا ﴿۳﴾ اِنَّ  اِلٰـهَكُمْ  لَوَاحِدٌ ﴿۴﴾  رَبُّ السَّمٰوٰتِ وَ الْاَرْضِ وَ مَا بَیْنَهُمَا وَ رَبُّ الْمَشَارِقِ ﴿۵﴾  اِنَّا  زَیَّنَّا السَّمَآءَ  الدُّنْیَا بِزِیْنَۃِۣ الْکَوَاكِبِ ﴿۶﴾  وَ حِفْظًا مِّنْ كُلِّ شَیْطٰنٍ مَّارِدٍ ﴿۷﴾  لَا یَسَّمَّعُوْنَ  اِلَی الْمَلَاِ الْاَعْلٰی وَ یُقْذَفُوْنَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ﴿۸﴾  دُحُوْرًا وَّ لَهُمْ عَذَابٌ وَّاصِبٌ ﴿۹﴾  اِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَاَتْبَعَہٗ شِهَابٌ ثَاقِبٌ ﴿۱۰

سُوْرَةُ الاٴحقاف

وَ اِذْ صَرَفْنَاۤ  اِلَیْكَ نَفَرًا مِّنَ الْجِنِّ یَسْتَمِعُوْنَ الْقُرْاٰنَ ۚفَلَمَّا حَضَرُوْهُ قَالُوْۤا  اَنْصِتُوْا ۚفَلَمَّا قُضِیَ وَلَّوْا اِلٰی قَوْمِهِمْ  مُّنْذِرِیْنَ ﴿۲۹﴾  قَالُوْا یٰقَوْمَنَاۤ  اِنَّا سَمِعْنَا كِتٰبًا  اُنْزِلَ مِنْۢ  بَعْدِ مُوْسٰی مُصَدِّقًا لِّمَا بَیْنَ یَدَیْهِ یَہْدِیْۤ  اِلَی الْحَقِّ وَ اِلٰی طَرِیْقٍ مُّسْتَقِیْمٍ ﴿۳۰﴾  یٰقَوْمَنَاۤ  اَجِیْبُوْا دَاعِیَ اللّٰهِ  وَ اٰمِنُوْا بِہٖ یَغْفِرْ لَكُمْ مِّنْ ذُنُوْبِكُمْ وَ یُجِرْكُمْ مِّنْ عَذَابٍ اَلِیْمٍ ﴿۳۱﴾  وَ مَنْ  لَّا یُجِبْ دَاعِیَ اللّٰهِ  فَلَیْسَ بِمُعْجِزٍ فِی  الْاَرْضِ وَلَیْسَ لَہٗ مِنْ دُوْنِہٖۤ اَوْلِیَآءُ ؕ اُولٰٓئِكَ فِیْ ضَلٰلٍ مُّبِیْنٍ ﴿۳۲

سُوْرَةُ الرَّحمٰن

یٰمَعْشَرَ الْجِنِّ وَ الْاِنْسِ  اِنِ اسْتَطَعْتُمْ اَنْ  تَنْفُذُوْا مِنْ  اَقْطَارِ السَّمٰوٰتِ وَ الْاَرْضِ فَانْفُذُوْا ؕ لَا  تَنْفُذُوْنَ  اِلَّا بِسُلْطٰنٍ ﴿۳۳﴾  فَبِاَیِّ  اٰلَآءِ  رَبِّكُمَا تُکَذِّبٰنِ ﴿۳۴﴾ یُرْسَلُ عَلَیْكُمَا شُوَاظٌ مِّنْ نَّارٍ ۬ۙوَّ نُحَاسٌ فَلَا تَنْتَصِرٰنِ ﴿۳۵﴾  فَبِاَیِّ  اٰلَآءِ  رَبِّكُمَا تُکَذِّبٰنِ ﴿۳۶

 

سُوْرَةُ الحَشر

لَوْ اَنْزَلْنَا هٰذَا الْقُرْاٰنَ عَلٰی جَبَلٍ لَّرَاَیْتَہٗ  خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْیَةِ اللّٰهِ ؕ وَ تِلْكَ الْاَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ یَتَفَکَّرُوْنَ ﴿۲۱﴾  هُوَ اللّٰهُ  الَّذِیْ  لَاۤ  اِلٰهَ  اِلَّا هُوَ ۚعٰلِمُ الْغَیْبِ وَ الشَّهَادَةِ ۚهُوَ  الرَّحْمٰنُ الرَّحِیْمُ ﴿۲۲﴾  هُوَ اللّٰهُ  الَّذِیْ  لَاۤ  اِلٰهَ  اِلَّا هُوَ ۚاَلْمَلِكُ الْقُدُّوْسُ السَّلٰمُ  الْمُؤْمِنُ الْمُهَیْمِنُ الْعَزِیْزُ الْجَبَّارُ  الْمُتَکَبِّرُ ؕ سُبْحٰنَ اللّٰهِ عَمَّا یُشْرِكُوْنَ ﴿۲۳﴾  هُوَ اللّٰهُ  الْخَالِقُ الْبَارِئُ  الْمُصَوِّرُ لَهُ الْاَسْمَآءُ  الْحُسْنٰی ؕ یُسَبِّحُ لَہٗ  مَا فِی السَّمٰوٰتِ وَ الْاَرْضِ ۚوَ هُوَ الْعَزِیْزُ الْحَكِیْمُ ﴿۲۴

 

سُوْرَةُ الجنّ
بِسْمِ اللّٰهِ  الرَّحْمٰنِ الرَّحِیْمِ

قُلْ  اُوْحِیَ  اِلَیَّ  اَنَّهُ  اسْتَمَعَ  نَفَرٌ مِّنَ الْجِنِّ فَقَالُوْۤا  اِنَّا سَمِعْنَا قُرْاٰنًا عَجَبًا  ﴿۱﴾  یَّہْدِیْۤ  اِلَی الرُّشْدِ فَاٰمَنَّا بِہٖ ؕ وَ لَنْ نُّشْرِكَ بِرَبِّنَاۤ  اَحَدًا ﴿۲﴾  وَّ اَنَّہٗ  تَعٰلٰی جَدُّ  رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَّ لَا وَلَدًا ﴿۳﴾  وَّ اَنَّہٗ  کَانَ یَقُوْلُ سَفِیْهُنَا عَلَی اللّٰهِ شَطَطًا ﴿۴﴾  وَّ اَنَّا ظَنَنَّاۤ  اَنْ  لَّنْ تَقُوْلَ الْاِنْسُ وَ الْجِنُّ عَلَی اللّٰهِ کَذِبًا ﴿۵﴾  وَّ اَنَّہٗ کَانَ رِجَالٌ مِّنَ الْاِنْسِ یَعُوْذُوْنَ بِرِجَالٍ  مِّنَ  الْجِنِّ فَزَادُوْهُمْ  رَهَقًا ﴿۶﴾  وَّ اَنَّهُمْ  ظَنُّوْا کَمَا ظَنَنْتُمْ  اَنْ  لَّنْ یَّبْعَثَ اللّٰهُ  اَحَدًا ﴿۷﴾  وَّ اَنَّا لَمَسْنَا السَّمَآءَ  فَوَجَدْنٰهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِیْدًا وَّ شُهُبًا ﴿۸﴾  وَّ اَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ ؕ فَمَنْ  یَّسْتَمِعِ الْاٰنَ  یَجِدْ لَہٗ  شِهَابًا رَّصَدًا﴿۹

سُوْرَةُ الإخلاص 

بِسْمِ اللّٰهِ  الرَّحْمٰنِ الرَّحِیْمِ

قُلْ هُوَ اللّٰهُ  اَحَدٌ   ﴿۱﴾ اللّٰهُ  الصَّمَدُ  ﴿۲﴾  لَمْ یَلِدْ ۙوَ لَمْ یُوْلَدْ ﴿۳﴾  وَ لَمْ یَكُنْ لَّہٗ  كُفُوًا اَحَدٌ  ﴿۴

سُوْرَةُ الفَلَق 

بِسْمِ اللّٰهِ  الرَّحْمٰنِ الرَّحِیْمِ

قُلْ اَعُوْذُ  بِرَبِّ الْفَلَقِ ﴿۱﴾  مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ﴿۲﴾  وَ مِنْ  شَرِّ غَاسِقٍ  اِذَا وَقَبَ ﴿۳﴾  وَ مِنْ  شَرِّ النَّفّٰثٰتِ فِی الْعُقَدِ ﴿۴﴾  وَ مِنْ  شَرِّ حَاسِدٍ  اِذَا حَسَدَ  ﴿۵

سُوْرَةُ النَّاس

بِسْمِ اللّٰهِ  الرَّحْمٰنِ الرَّحِیْمِ

قُلْ  اَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ ﴿۱﴾  مَلِكِ النَّاسِ ﴿۲﴾  اِلٰهِ  النَّاسِ ﴿۳﴾  مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ ۙالْخَنَّاسِ ﴿۴﴾  الَّذِیْ یُوَسْوِسُ فِیْ صُدُوْرِ النَّاسِ ﴿۵﴾  مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ  ﴿۶

 

আয়াতুল হারক

 

 

أَعُوذُ بِاللّٰهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ 

  بِسْمِ اللّٰهِ  الرَّحْمٰنِ الرَّحِیْمِ

اَللہُ لَاۤ اِلٰہَ اِلَّا ہُوَ ۚ  اَلْحَیُّ الْقَیُّوۡمُ ۬ۚ لَا تَاۡخُذُہٗ سِنَۃٌ وَّلَا نَوْمٌ ؕ لَہٗ مَا فِی السَّمٰوٰتِ وَمَا فِی الۡاَرْضِ ؕ مَنۡ ذَا الَّذِیۡ یَشْفَعُ عِنْدَہٗۤ  اِلَّا بِاِذْنِہٖ ؕ یَعْلَمُ مَا بَیۡنَ اَیۡدِیۡہِمْ وَمَا خَلْفَہُمْ  ۚ وَلَا یُحِیۡطُوۡنَ بِشَیۡءٍ مِّنْ عِلْمِہٖۤ اِلَّا بِمَاشَآءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِیُّہُ السَّمٰوٰتِ وَالۡاَرْضَ ۚ وَلَا یَـُٔوۡدُہٗ حِفْظُہُمَا ۚ وَہُوَ الْعَلِیُّ الْعَظِیۡمُ ﴿۲۵۵﴾   [البَقَرَة]

اَیَوَدُّ اَحَدُكُمْ اَنۡ تَكُوۡنَ لَہٗ جَنَّۃٌ مِّنۡ نَّخِیۡلٍ وَّاَعْنَابٍ تَجْرِیۡ مِنۡ تَحْتِہَا الۡاَنْہٰرُ ۙ لَہٗ فِیۡہَا مِنۡ كُلِّ الثَّمَرٰتِ ۙ وَاَصَابَہُ الْکِبَرُ وَلَہٗ ذُرِّیَّۃٌ ضُعَفَآءُ ۪ۖ فَاَصَابَہَاۤ اِعْصَارٌ فِیۡہِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ ؕ کَذٰلِکَ یُبَیِّنُ اللہُ لَكُمُ الۡاٰیٰتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَکَّرُوۡنَ ﴿۲۶۶﴾٪

اِنَّ الَّذِیۡنَ کَفَرُوۡا لَنۡ تُغْنِیَ عَنْہُمْ اَمْوَالُہُمْ وَلَاۤ اَوْلَادُہُمۡ مِّنَ اللہِ شَیۡئًا ؕ وَاُولٰٓئِکَ ہُمْ وَقُوۡدُ النَّارِ ﴿۱۰﴾ [آل عِمرَان]

اِنَّ الَّذِیۡنَ کَفَرُوۡا لَنۡ تُغْنِیَ عَنْہُمْ اَمْوَالُہُمْ وَلَاۤ اَوْلَادُہُمۡ مِّنَ اللہِ شَیۡـًٔا ؕ وَاُولٰٓئِکَ اَصْحٰبُ النَّارِ ۚ ہُمْ فِیۡہَا خٰلِدُوۡنَ ﴿۱۱۶﴾

لَقَدْ سَمِعَ اللہُ قَوْلَ الَّذِیۡنَ قَالُوۡۤا اِنَّ اللہَ فَقِیۡرٌ وَّنَحْنُ اَغْنِیَآءُ ۘ سَنَكْتُبُ مَا قَالُوۡا وَقَتْلَہُمُ الۡاَنۡۢبِیَآءَ بِغَیۡرِ حَقٍّ ۙ وَّ نَقُوۡلُ ذُوۡقُوۡا عَذَابَ الْحَرِیۡقِ ﴿۱۸۱﴾

اِنَّ الَّذِیۡنَ کَفَرُوۡا بِاٰیٰتِنَا سَوْفَ نُصْلِیۡہِمْ نَارًا ؕ كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُوۡدُہُمْ بَدَّلْنٰہُمْ جُلُوۡدًا غَیۡرَہَا لِیَذُوۡقُوا الْعَذَابَ ؕ اِنَّ اللہَ کَانَ عَزِیۡزًا حَکِیۡمًا ﴿۵۶﴾ [النِّسَاء]

یُرِیۡدُوۡنَ اَنۡ یَّخْرُجُوۡا مِنَ النَّارِ وَمَا ہُمۡ بِخٰرِجِیۡنَ مِنْہَا ۫ وَلَہُمْ عَذَابٌ مُّقِیۡمٌ ﴿۳۷[المَائدة]

وَ یَوْمَ یَحْشُرُہُمْ جَمِیۡعًا ۚ یٰمَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُمۡ مِّنَ الۡاِنۡسِ ۚ وَ قَالَ اَوْلِیٰٓـؤُہُمۡ مِّنَ الۡاِنۡسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَّبَلَغْنَاۤ اَجَلَنَا الَّذِیۡۤ  اَجَّلْتَ لَنَا ؕ قَالَ النَّارُ مَثْوٰىكُمْ خٰلِدِیۡنَ فِیۡہَاۤ

اِلَّا مَا شَآءَ اللہُ ؕ اِنَّ رَبَّکَ حَکِیۡمٌ عَلِیۡمٌ ﴿۱۲۸﴾  [الاٴنعَام]

وَلَوْ تَرٰۤی اِذْ یَتَوَفَّی الَّذِیۡنَ کَفَرُوا ۙ الْمَلٰٓئِکَۃُ یَضْرِبُوۡنَ وُجُوۡہَہُمْ وَ اَدْبَارَہُمْ ۚ وَذُوۡقُوۡا عَذَابَ الْحَرِیۡقِ ﴿۵۰﴾[ الۡاَنۡفَالِ]

وَاسْتَفْتَحُوۡا وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِیۡدٍ ﴿ۙ۱۵﴾ مِّنۡ وَّرَآئِہٖ جَہَنَّمُ وَیُسْقٰی مِنۡ مَّآءٍ صَدِیۡدٍ ﴿ۙ۱۶﴾  یَّتَجَرَّعُہٗ  وَ لَا یَکَادُ یُسِیۡغُہٗ  وَیَاۡتِیۡہِ الْمَوْتُ مِنۡ كُلِّ مَکَانٍ وَّمَا ہُوَ بِمَیِّتٍ ؕ وَمِنۡ وَّرَآئِہٖ عَذَابٌ غَلِیۡظٌ ﴿۱۷﴾  [اِبۡرٰہِیۡمَ]

وَتَـرَی الْمُجْرِمِیۡنَ یَوْمَئِذٍ مُّقَرَّنِیۡنَ فِی الۡاَصْفَادِ ﴿ۚ۴۹﴾ سَرَابِیۡلُہُمۡ مِّنۡ قَطِرَانٍ وَّتَغْشٰی وُجُوۡہَہُمُ النَّارُ ﴿ۙ۵۰﴾

وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِی السَّمَآءِ بُرُوۡجًا وَّ زَیَّنّٰہَا لِلنّٰظِرِیۡنَ ﴿۱۶﴾ وَ حَفِظْنٰہَا مِنۡ كُلِّ شَیۡطٰنٍ رَّجِیۡمٍ ﴿۱۷﴾  اِلَّا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَاَتْبَعَہٗ شِہَابٌ مُّبِیۡنٌ ﴿۱۸﴾  [الحِجر]

وَقُلِ الْحَقُّ مِنۡ رَّبِّكُمْ ۟ فَمَنۡ شَآءَ فَلْیُؤْمِنۡ وَّ مَنۡ شَآءَ فَلْیَكْفُرْ ۙ اِنَّاۤ اَعْتَدْنَا لِلظّٰلِمِیۡنَ نَارًا ۙ اَحَاطَ بِہِمْ سُرَادِقُہَا ؕ وَ اِنۡ یَّسْتَغِیۡثُوۡا یُغَاثُوۡا بِمَآءٍ کَالْمُہۡلِ یَشْوِی الْوُجُوۡہَ ؕ بِئْسَ الشَّرَابُ ؕ وَسَآءَتْ مُرْتَفَقًا ﴿۲۹﴾[الکهف]

قَالَ رَبِّ اِنِّیۡ وَہَنَ الْعَظْمُ مِنِّیۡ وَ اشْتَعَلَ الرَّاۡسُ شَیۡبًا وَّ لَمْ اَكُنۡۢ بِدُعَآئِکَ رَبِّ شَقِیًّا ﴿۴﴾  [مَریَم]

قَالَ فَاذْہَبْ فَاِنَّ لَکَ فِی الْحَیٰوۃِ اَنۡ تَقُوۡلَ لَا مِسَاسَ ۪ وَ اِنَّ لَکَ مَوْعِدًا لَّنْ تُخْلَفَہٗ ۚ وَانۡظُرْ  اِلٰۤی  اِلٰـہِکَ الَّذِیۡ ظَلْتَ عَلَیۡہِ عَاکِفًا ؕ لَنُحَرِّقَنَّہٗ  ثُمَّ لَنَنۡسِفَنَّہٗ فِی الْیَمِّ نَسْفًا ﴿۹۷﴾  [طھ]

لَوْ یَعْلَمُ الَّذِیۡنَ کَفَرُوۡا حِیۡنَ لَا یَكُفُّوۡنَ عَنۡ وُّجُوۡہِہِمُ النَّارَ وَلَا عَنۡ ظُہُوۡرِہِمْ وَلَا ہُمْ یُنۡصَرُوۡنَ ﴿۳۹﴾

قَالُوۡا حَرِّقُوۡہُ وَ انۡصُرُوۡۤا اٰلِہَتَكُمْ اِنۡ كُنۡتُمْ فٰعِلِیۡنَ ﴿۶۸﴾[الاٴنبیَاء]

اِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُوۡنَ مِنۡ دُوۡنِ اللہِ حَصَبُ جَہَنَّمَ ؕ اَنۡتُمْ لَہَا وٰرِدُوۡنَ ﴿۹۸﴾

ثَانِیَ عِطْفِہٖ لِیُضِلَّ عَنۡ سَبِیۡلِ اللہِ ؕ لَہٗ فِی الدُّنْیَا خِزْیٌ وَّ نُذِیۡقُہٗ یَوْمَ الْقِیٰمَۃِ عَذَابَ الْحَرِیۡقِ ﴿۹﴾ [الۡحَجِّ]

ہٰذٰنِ خَصْمٰنِ اخْتَصَمُوۡا فِیۡ رَبِّہِمْ ۫ فَالَّذِیۡنَ کَفَرُوۡا قُطِّعَتْ لَہُمْ ثِیَابٌ مِّنۡ نَّارٍ ؕ یُصَبُّ مِنۡ فَوْقِ رُءُوۡسِہِمُ الْحَمِیۡمُ ﴿ۚ۱۹﴾ یُصْہَرُ بِہٖ مَا فِیۡ بُطُوۡنِہِمْ وَالْجُلُوۡدُ ﴿ؕ۲۰﴾  وَلَہُمۡ مَّقَامِعُ مِنْ حَدِیۡدٍ ﴿۲۱﴾  كُلَّمَاۤ  اَرَادُوۡۤا اَنۡ یَّخْرُجُوۡا مِنْہَا مِنْ غَمٍّ  اُعِیۡدُوۡا فِیۡہَا ٭ وَذُوۡقُوۡا عَذَابَ الْحَرِیۡقِ ﴿٪۲۲﴾

وَ مَنْ خَفَّتْ مَوَازِیۡنُہٗ فَاُولٰٓئِکَ الَّذِیۡنَ خَسِرُوۡۤا اَنۡفُسَہُمْ فِیۡ جَہَنَّمَ خٰلِدُوۡنَ ﴿۱۰۳﴾ۚ  تَلْفَحُ وُجُوۡہَہُمُ النَّارُ وَ ہُمْ فِیۡہَا کٰلِحُوۡنَ ﴿۱۰۴﴾  [المؤمنون]

وَ مَنۡ جَآءَ بِالسَّیِّئَۃِ فَكُبَّتْ وُجُوۡہُہُمْ  فِی النَّارِ ؕ ہَلْ تُجْزَوْنَ  اِلَّا مَا كُنۡتُمْ تَعْمَلُوۡنَ ﴿۹۰﴾  [النَّمل]

فَمَا کَانَ جَوَابَ قَوْمِہٖۤ اِلَّاۤ  اَنۡ قَالُوا اقْتُلُوۡہُ  اَوْ حَرِّقُوۡہُ  فَاَنۡجٰىہُ اللہُ مِنَ النَّارِ ؕ اِنَّ  فِیۡ ذٰلِکَ لَاٰیٰتٍ لِّقَوْمٍ یُّؤْمِنُوۡنَ ﴿۲۴﴾[العَنکبوت]

یَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوۡہُہُمْ فِی النَّارِ یَقُوۡلُوۡنَ یٰلَیۡتَنَاۤ اَطَعْنَا اللہَ  وَ اَطَعْنَا الرَّسُوۡلَا ﴿۶۶﴾   [الاٴحزَاب]

وَالَّذِیۡنَ کَفَرُوۡا لَہُمْ نَارُ جَہَنَّمَ ۚ لَا یُقْضٰی عَلَیۡہِمْ فَیَمُوۡتُوۡا وَلَا یُخَفَّفُ عَنْہُمۡ  مِّنْ عَذَابِہَا ؕ کَذٰلِکَ نَجْزِیۡ كُلَّ کَفُوۡرٍ ﴿ۚ۳۶﴾  وَ ہُمْ یَصْطَرِخُوۡنَ فِیۡہَا ۚ رَبَّنَاۤ اَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا غَیۡرَ الَّذِیۡ كُنَّا نَعْمَلُ ؕ اَوَلَمْ  نُعَمِّرْكُمۡ مَّا یَتَذَکَّرُ فِیۡہِ مَنۡ تَذَکَّرَ وَ جَآءَكُمُ  النَّذِیۡرُ ؕ فَذُوۡقُوۡا فَمَا لِلظّٰلِمِیۡنَ مِنۡ نَّصِیۡرٍ ﴿٪۳۷﴾[ فَـاطِرٍ]

وَ حِفْظًا مِّنۡ كُلِّ شَیۡطٰنٍ مَّارِدٍ ۚ﴿۷﴾ لَا یَسَّمَّعُوۡنَ  اِلَی الْمَلَاِ الْاَعْلٰی وَ یُقْذَفُوۡنَ مِنۡ كُلِّ جَانِبٍ ٭ۖ﴿۸﴾  دُحُوۡرًا وَّ لَہُمْ عَذَابٌ وَّاصِبٌ ۙ﴿۹﴾  اِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَۃَ فَاَتْبَعَہٗ شِہَابٌ ثَاقِبٌ ﴿۱۰﴾  [الصّٰٓفّٰت]

لَہُمۡ مِّنۡ فَوْقِہِمْ ظُلَلٌ مِّنَ النَّارِ وَ مِنۡ تَحْتِہِمْ ظُلَلٌ ؕ ذٰلِکَ یُخَوِّفُ اللہُ بِہٖ عِبَادَہٗ ؕ یٰعِبَادِ  فَاتَّقُوۡنِ ﴿۱۶﴾  [الزُّمَرِ]

اَفَمَنْ حَقَّ عَلَیۡہِ کَلِمَۃُ الْعَذَابِ ؕ اَفَاَنۡتَ تُنۡقِذُ مَنۡ فِی النَّارِ ﴿ۚ۱۹﴾

وَکَذٰلِکَ حَقَّتْ کَلِمَتُ رَبِّکَ عَلَی الَّذِیۡنَ کَفَرُوۡۤا اَنَّہُمْ اَصْحٰبُ النَّارِ ۘ﴿ؔ۶﴾[المؤمن / غَافر]

فِی الْحَمِیۡمِ ۬ۙ ثُمَّ فِی النَّارِ یُسْجَرُوۡنَ ﴿ۚ۷۲﴾

اِنَّ الَّذِیۡنَ یُلْحِدُوۡنَ فِیۡۤ  اٰیٰتِنَا لَا یَخْفَوْنَ عَلَیۡنَا ؕ اَفَمَنۡ یُّلْقٰی فِی النَّارِ خَیۡرٌ  اَمۡ مَّنۡ یَّاۡتِیۡۤ  اٰمِنًا یَّوْمَ الْقِیٰمَۃِ ؕ اِعْمَلُوۡا مَا شِئْتُمْ ۙ اِنَّہٗ  بِمَا تَعْمَلُوۡنَ بَصِیۡرٌ ﴿۴۰﴾[حٰمٓ السَّجۡدَۃِ]

اِنَّ شَجَرَتَ الزَّقُّوۡمِ ﴿ۙ۴۳﴾ طَعَامُ الْاَثِیۡمِ ﴿۴۴﴾ۖۛۚ کَالْمُہۡلِ ۚۛ یَغْلِیۡ  فِی الْبُطُوۡنِ ﴿ۙ۴۵﴾  کَغَلْیِ  الْحَمِیۡمِ ﴿۴۶﴾  خُذُوۡہُ فَاعْتِلُوۡہُ  اِلٰی سَوَآءِ الْجَحِیۡمِ ﴿٭ۖ۴۷﴾  ثُمَّ صُبُّوۡا فَوْقَ رَاۡسِہٖ  مِنْ عَذَابِ الْحَمِیۡمِ ﴿ؕ۴۸﴾  ذُقْ ۚۙ  اِنَّکَ اَنۡتَ الْعَزِیۡزُ الْکَرِیۡمُ ﴿۴۹﴾  اِنَّ ہٰذَا مَا كُنۡتُمۡ بِہٖ  تَمْتَرُوۡنَ ﴿۵۰﴾  [الدُّخَانِ]

مَثَلُ الْجَنَّۃِ الَّتِیۡ وُعِدَ الْمُتَّقُوۡنَ ؕ فِیۡہَاۤ اَنْہٰرٌ مِّنۡ مَّآءٍ غَیۡرِ اٰسِنٍ ۚ وَ اَنْہٰرٌ مِّنۡ لَّبَنٍ لَّمْ یَتَغَیَّرْ طَعْمُہٗ ۚ وَ اَنْہٰرٌ مِّنْ خَمْرٍ لَّذَّۃٍ  لِّلشّٰرِبِیۡنَ ۬ۚ وَ اَنْہٰرٌ مِّنْ عَسَلٍ مُّصَفًّی ؕ وَ لَہُمْ  فِیۡہَا مِنۡ كُلِّ الثَّمَرٰتِ وَ مَغْفِرَۃٌ  مِّنۡ  رَّبِّہِمْ ؕ کَمَنْ ہُوَ خَالِدٌ فِی النَّارِ وَ سُقُوۡا مَآءً حَمِیۡمًا فَقَطَّعَ  اَمْعَآءَہُمْ ﴿۱۵﴾  [مُحَمَّدٍ ]

وَالنَّجْمِ اِذَا ہَوٰی  ۙ﴿۱﴾[النَّجۡمِ]

یَوْمَ یُسْحَبُوۡنَ فِی النَّارِ عَلٰی وُجُوۡہِہِمْ ؕ ذُوۡقُوۡا مَسَّ سَقَرَ ﴿۴۸﴾ [الۡقَمَرِ ]

سَنَفْرُغُ لَكُمْ  اَیُّہَ الثَّقَلٰنِ ﴿ۚ۳۱﴾  فَبِاَیِّ  اٰلَآءِ  رَبِّكُمَا تُکَذِّبٰنِ ﴿۳۲﴾ یٰمَعْشَرَ الْجِنِّ وَ الْاِنۡسِ  اِنِ اسْتَطَعْتُمْ اَنۡ  تَنۡفُذُوۡا مِنْ  اَقْطَارِ السَّمٰوٰتِ وَ الْاَرْضِ فَانۡفُذُوۡا ؕ لَا  تَنۡفُذُوۡنَ  اِلَّا بِسُلْطٰنٍ ﴿ۚ۳۳﴾  فَبِاَیِّ  اٰلَآءِ  رَبِّكُمَا تُکَذِّبٰنِ ﴿۳۴﴾ یُرْسَلُ عَلَیۡكُمَا شُوَاظٌ مِّنۡ نَّارٍ ۬ۙ وَّ نُحَاسٌ فَلَا تَنۡتَصِرٰنِ ﴿ۚ۳۵﴾[الرَّحمٰن]

ثُمَّ اِنَّكُمْ  اَیُّہَا الضَّآلُّوۡنَ الْمُکَذِّبُوۡنَ ﴿ۙ۵۱﴾  لَاٰکِلُوۡنَ مِنۡ شَجَرٍ مِّنۡ  زَقُّوۡمٍ ﴿ۙ۵۲﴾  فَمَالِـُٔوۡنَ مِنْہَا الْبُطُوۡنَ ﴿ۚ۵۳﴾  فَشٰرِبُوۡنَ عَلَیۡہِ مِنَ الْحَمِیۡمِ ﴿ۚ۵۴﴾  فَشٰرِبُوۡنَ شُرْبَ الْہِیۡمِ ﴿ؕ۵۵﴾  [الواقِعَة]

وَ لَقَدْ زَیَّنَّا السَّمَآءَ الدُّنْیَا بِمَصَابِیۡحَ وَ جَعَلْنٰہَا  رُجُوۡمًا  لِّلشَّیٰطِیۡنِ وَ اَعْتَدْنَا لَہُمْ عَذَابَ السَّعِیۡرِ ﴿۵﴾  وَ لِلَّذِیۡنَ کَفَرُوۡا  بِرَبِّہِمْ  عَذَابُ جَہَنَّمَ ؕ وَ بِئْسَ الْمَصِیۡرُ ﴿۶﴾  اِذَاۤ  اُلْقُوۡا فِیۡہَا سَمِعُوۡا  لَہَا شَہِیۡقًا وَّ ہِیَ  تَفُوۡرُ ۙ﴿۷﴾  تَکَادُ  تَمَیَّزُ مِنَ  الْغَیۡظِ ؕ كُلَّمَاۤ  اُلْقِیَ فِیۡہَا  فَوْجٌ سَاَلَہُمْ خَزَنَتُہَاۤ  اَلَمْ یَاۡتِكُمْ نَذِیۡرٌ ﴿۸﴾  قَالُوۡا  بَلٰی قَدْ جَآءَنَا  نَذِیۡرٌ ۬ۙ  فَکَذَّبْنَا وَ قُلْنَا مَا نَزَّلَ اللہُ  مِنۡ شَیۡءٍ ۚۖ اِنْ  اَنۡتُمْ اِلَّا فِیۡ ضَلٰلٍ کَبِیۡرٍ ﴿۹﴾   [الۡمُلۡکِ]

وَّ اَنَّا لَمَسْنَا السَّمَآءَ فَوَجَدْنٰہَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِیۡدًا وَّ شُہُبًا ﴿۸﴾  وَّ اَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْہَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ ؕ فَمَنۡ  یَّسْتَمِعِ الْاٰنَ  یَجِدْ لَہٗ  شِہَابًا رَّصَدًا ﴿۹﴾   [الۡجِنِّ]

وَّ اَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُوۡنَ وَ مِنَّا الْقٰسِطُوۡنَ ؕ فَمَنْ  اَسْلَمَ فَاُولٰٓئِکَ تَحَرَّوْا  رَشَدًا ﴿۱۴﴾  وَ اَمَّا  الْقٰسِطُوۡنَ فَکَانُوۡا  لِجَہَنَّمَ حَطَبًا ﴿۱۵﴾

اِنَّ الَّذِیۡنَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِیۡنَ وَ الْمُؤْمِنٰتِ ثُمَّ  لَمْ یَتُوۡبُوۡا فَلَہُمْ عَذَابُ جَہنَّمَ وَ لَہُمْ عَذَابُ الْحَرِیۡقِ ﴿۱۰﴾  [الۡبُرُوۡجِ]

وَ السَّمَآءِ  وَ الطَّارِقِ ﴿۱﴾  وَ مَاۤ  اَدْرٰىکَ مَا الطَّارِقُ ﴿۲﴾  النَّجْمُ الثَّاقِبُ ﴿۳﴾  اِنۡ كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَیۡہَا حَافِظٌ ﴿۴﴾  [الطَّارِقِ]

فَاَنۡذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظّٰی ﴿۱۴﴾  لَا یَصْلٰىہَاۤ  اِلَّا الْاَشْقَی ﴿۱۵﴾  الَّذِیۡ کَذَّبَ وَ تَوَلّٰی ﴿۱۶﴾   [الَّیۡــلِ]

وَ اَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِیۡنُہٗ ﴿۸﴾ فَاُمُّہٗ  ہَاوِیَۃٌ ﴿۹﴾  وَ مَاۤ  اَدْرٰىکَ مَا ہِیَہۡ ﴿۱۰﴾  نَارٌ حَامِیَۃٌ ﴿۱۱﴾  [الۡقَارِعَۃِ]

کَلَّا لَیُنۡۢبَذَنَّ فِی الْحُطَمَۃِ ﴿۴﴾  وَ مَاۤ  اَدْرٰىکَ مَا الْحُطَمَۃُ ﴿۵﴾  نَارُ اللہِ الْمُوۡقَدَۃُ ﴿۶﴾  الَّتِیۡ  تَطَّلِعُ عَلَی الْاَفْـِٕدَۃِ ﴿۷﴾  اِنَّہَا عَلَیۡہِمۡ  مُّؤْصَدَۃٌ ﴿۸﴾  فِیۡ عَمَدٍ مُّمَدَّدَۃٍ ﴿۹﴾  [الۡہُمَزَۃِ ]

শিফা

بِسْمِ اللّٰہِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِیۡمِ

قَاتِلُوۡہُمْ یُعَذِّبْہُمُ اللہُ بِاَیۡدِیۡكُمْ وَیُخْزِہِمْ وَیَنۡصُرْكُمْ عَلَیۡہِمْ وَیَشْفِ صُدُوۡرَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِیۡنَ ﴿۱۴﴾ [التوبہ]
یٰۤاَیُّہَا النَّاسُ قَدْ جَآءَتْكُمۡ مَّوْعِظَۃٌ مِّنۡ رَّبِّكُمْ وَشِفَآءٌ لِّمَا فِی الصُّدُوۡرِ ۬ۙ وَہُدًی وَّرَحْمَۃٌ لِّلْمُؤْمِنِیۡنَ ﴿۵۷﴾ [یونس]
ثُمَّ كُلِیۡ مِنۡ كُلِّ الثَّمَرٰتِ فَاسْلُکِیۡ سُبُلَ رَبِّکِ ذُلُلًا ؕ یَخْرُجُ مِنۡۢ بُطُوۡنِہَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ اَلْوَانُہٗ فِیۡہِ شِفَآءٌ لِّلنَّاسِ ؕ اِنَّ فِیۡ ذٰلِکَ لَاٰیَۃً لِّقَوْمٍ یَّتَفَکَّرُوۡنَ ﴿۶۹﴾ [النحل]
وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْاٰنِ مَا ہُوَ شِفَآءٌ وَّ رَحْمَۃٌ لِّلْمُؤْمِنِیۡنَ ۙ وَ لَا یُزِیۡدُ الظّٰلِمِیۡنَ اِلَّا خَسَارًا ﴿۸۲﴾ [بنی اسرآءِیل]
وَ اِذَا مَرِضْتُ فَہُوَ یَشْفِیۡنِ ﴿۸۰﴾ [الشعرآء]
وَ لَوْ جَعَلْنٰہُ قُرْاٰنًا اَعْجَمِیًّا لَّقَالُوۡا لَوْ لَا فُصِّلَتْ اٰیٰتُہٗ ؕ ءَؔاَعْجَمِیٌّ وَّ عَرَبِیٌّ ؕ قُلْ ہُوَ لِلَّذِیۡنَ اٰمَنُوۡا ہُدًی وَّ شِفَآءٌ ؕ وَ الَّذِیۡنَ لَا یُؤْمِنُوۡنَ فِیۡۤ اٰذَانِہِمْ وَقْرٌ وَّ ہُوَ عَلَیۡہِمْ عَمًی ؕ اُولٰٓئِکَ یُنَادَوْنَ مِنۡ مَّکَانٍۭ بَعِیۡدٍ ﴿۴۴﴾ [حٰمٓ السجدۃ]

আয়াতে তাদমির





وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ ۚ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ ۚ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّىٰ يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ ۖ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ ۗ كَذَٰلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ 191البقرة


وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً ۖ فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّىٰ يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۚ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ۖ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا 89النساء


وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا 93النساء


إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقًا 168النساء


إِلَّا طَرِيقَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا 169النساء


مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ 32المائدة


وَقَالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ أَتَذَرُ مُوسَىٰ وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَيَذَرَكَ وَآلِهَتَكَ ۚ قَالَ سَنُقَتِّلُ أَبْنَاءَهُمْ وَنَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ وَإِنَّا فَوْقَهُمْ قَاهِرُونَ 127الاعراف


وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كَانُوا يُسْتَضْعَفُونَ مَشَارِقَ الْأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا ۖ وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَىٰ عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبَرُوا ۖ وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ 137الاعراف


وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَلِقَاءِ الْآخِرَةِ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ ۚ هَلْ يُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ 147الاعراف


فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ ۚ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ رَمَىٰ ۚ وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا ۚ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ 17الانفال


وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ ۚ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ 30الانفال


فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ ۚ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 5التوبة


وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُوا ۙ وَجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ وَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا ۚ كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمِينَ 13يونس


وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَٰكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ۖ فَمَا أَغْنَتْ عَنْهُمْ آلِهَتُهُمُ الَّتِي يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ لَمَّا جَاءَ أَمْرُ رَبِّكَ ۖ وَمَا زَادُوهُمْ غَيْرَ تَتْبِيبٍ 101هود


وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّكُمْ مِنْ أَرْضِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا ۖ فَأَوْحَىٰ إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ 13ابراهيم



وَتِلْكَ الْقُرَىٰ أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِدًا 59الكهف


فَاخْتَلَفَ الْأَحْزَابُ مِنْ بَيْنِهِمْ ۖ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ مَشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ 37مريم


فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ بِالْحَقِّ فَجَعَلْنَاهُمْ غُثَاءً ۚ فَبُعْدًا لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ 41المؤمنون


ثُمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا تَتْرَىٰ ۖ كُلَّ مَا جَاءَ أُمَّةً رَسُولُهَا كَذَّبُوهُ ۚ فَأَتْبَعْنَا بَعْضَهُمْ بَعْضًا وَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ ۚ فَبُعْدًا لِقَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ 44المؤمنون


فَقُلْنَا اذْهَبَا إِلَى الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَدَمَّرْنَاهُمْ تَدْمِيرًا 36الفرقان


وَكُلًّا ضَرَبْنَا لَهُ الْأَمْثَالَ ۖ وَكُلًّا تَبَّرْنَا تَتْبِيرًا 39الفرقان


فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دَارِهِمْ جَاثِمِينَ 37العنكبوت


وَأَنِ اعْبُدُونِي ۚ هَٰذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ 61يس

كَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ فَنَادَوْا وَلَاتَ حِينَ مَنَاصٍ 3ص

قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَىٰ إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ ۗ وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ 6فصلت


أَهُمْ خَيْرٌ أَمْ قَوْمُ تُبَّعٍ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ ۚ أَهْلَكْنَاهُمْ ۖ إِنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ 37الدخان



قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ ۖ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ 18يس


فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُو الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلَا تَسْتَعْجِلْ لَهُمْ ۚ كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ مَا يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً مِنْ نَهَارٍ ۚ بَلَاغٌ ۚ فَهَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الْفَاسِقُونَ 35الاحقاف


فَأَهْلَكْنَا أَشَدَّ مِنْهُمْ بَطْشًا وَمَضَىٰ مَثَلُ الْأَوَّلِينَ 8الزخرف


أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ ۚ دَمَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ۖ وَلِلْكَافِرِينَ أَمْثَالُهَا 10محمد


وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِنْ قَرْيَتِكَ الَّتِي أَخْرَجَتْكَ أَهْلَكْنَاهُمْ فَلَا نَاصِرَ لَهُمْ 13محمد


وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا 16الاسراء

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ مَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ 34محمد

وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ ۖ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ 16ق


فَذَرْهُمْ حَتَّىٰ يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ 45الطور


كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ 26الرحمن


هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ ۚ مَا ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا ۖ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا ۖ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ ۚ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ 2الحشر


وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ ۖ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ ۖ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ ۖ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ ۚ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ ۚ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ ۖ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ 4المنافقون



فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقًا لِأَصْحَابِ السَّعِيرِ 11الملك


رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا 28نوح

 

আয়াতে হুসুন

 

 

وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا ۗ سُبْحَانَهُ ۖ بَلْ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ 116البقرة



وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الْأَنْعَامِ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ ۚ وَمَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُبِينًا 119النساء




إِنَّ هَٰؤُلَاءِ مُتَبَّرٌ مَا هُمْ فِيهِ وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ 139الاعراف




أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ 28ابراهيم




فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ فَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَىٰ عُرُوشِهَا وَبِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَشِيدٍ 45الحج




فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دَارِهِمْ جَاثِمِينَ 37العنكبوت




قَالَ تَاللَّهِ إِنْ كِدْتَ لَتُرْدِينِ 56الصافات




ثُمَّ دَمَّرْنَا الْآخَرِينَ 136الصافات




كَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ فَنَادَوْا وَلَاتَ حِينَ مَنَاصٍ 3ص




هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ ۚ مَا ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا ۖ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا ۖ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ ۚ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ 2الحشر




إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَىٰ إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ ۚ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ 9الممتحنة




فَذَاقَتْ وَبَالَ أَمْرِهَا وَكَانَ عَاقِبَةُ أَمْرِهَا خُسْرًا 9الطلاق




وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا 26نوح




إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا 27نوح




رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا 28نوح




كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ 26القيامة




وَقِيلَ مَنْ ۜ رَاقٍ 27القيامة

সম্পর্কিত পোস্ট

রুকইয়াহ করার নিয়ত করার পর শয়তানের বাধা

রুকইয়াহ করার নিয়ত করার পর শয়তানের বাধা ও ধোঁকা  যক্ষন ডাক্তার বলে, রোগীর রক্ত লাগবে বা অপারেশন লাগবে।রোগী বা আত্মীয়রা বলে দ্রুত অপারেশন বা রক্তের

বিস্তারিত পড়ুন »

Others ayat for ruqyah

آيات عن الصحة والغنى ( স্বাস্থ্য এবং সম্পদ সম্পর্কিত আয়াত)       آيات عن الدمار (ধ্বংস সম্পর্কিত আয়াত)            

বিস্তারিত পড়ুন »

আয়াত

রুকইয়াহ আয়াত    রুকইয়াহ দোয়া   اَللّٰهُ اَكْبَرُ كَبِيْرًا وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ كَثِيْرًا وَسُبْحَانَ اللّٰهِ بُكْرَةً وَّأَصِيْلًا (৭বার) أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللّٰهِ التَّامَّةِ ، مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ

বিস্তারিত পড়ুন »
×